اسم الكتاب | قصة حول العالم في 200 يوم |
اسم الكاتب | أنيس منصور |
لغة الكتاب | عربي |
حجم الكتاب | 14.00 |
تحميل قصة حول العالم في 200 يوم لأنيس منصور, هذه القصة موجود منها الطبعة الثانية عشر التي ألفها الكاتب الكبير أنيس منصور, كما انه كل الطبعات نافذة وتم تسجيل أرقام قياسية كبيرة في توزيع هذه القصة, حيث عبر عنها طه حسين في بداية الطبعة الثالثة أنه كتاب ممتع جدا وقال محمود تيمور في الطبعة التاسعة وصف القصة أنها تتسم بدقة الملاحظة وكذلك الفطنة وأيضا استبانة الملامح والمعالم المختلفة, بالإضافة إلى ذلك أنيس منصور ورحلاته حول العالم والتي أخذت حوالي 200 يوم, وقامت الصحف العربية بتناقل هذه القصة وكذلك وكالات الأنباء وحازت على تشجيع من الملايين من الناس من جميع أنحاء العالم.
ماذا يدور بداخل هذا الكتاب؟
يحوي الكتاب على مجموعة من المعلومات المختلفة وخاصة في استراليا واليابان والفلبين وهونج كونج وسيلان والهند.
كما أنه تكلم عن رحلاته الممتعة إلى اليابان وكيفية استخراجه للؤلؤ الذي تم اكتشافه من قبل ميكو موتو الذي أجرى أول عملية لإستزراع اللؤلؤ, وهذا الكتاب أعجب البلاد التي تتحلى بنفس التقاليد والعادات المختلفة وعبر عن تماثلها مع العادات المختلفة للدول الأخرى, كذلك ورد في الكتب إعتزار الكاتب وهو الصحفي الأول في العالم عند لقاؤه مع الدالاي لاما وهو رئيس دولة التبت وكذلك حصل على صورة لدالاي وأنيس منصور وهي الصورة الأولى التي يراها كل العالم لدالاي وتم نشر هذا الخبر في دار أخبار اليوم في مصر, ومن ثم تناقلت هذا الخبر الوكالات العالمية وكلك الصحف العربية.
المختصر عن كتاب حول العالم في 80 يوم:
هذا الكتاب يحمل هذا العنوان وهي من تأليف الكاتب المصري أنيس منصور, حيث له طبعة أولى كانت في عام 1963,وكان ثمن الكتاب ستون قرش, ولكن الطبعة الراقية كانت بسبعين قرش, ولكن الطبعة الثانية من هذا الكتاب كان من دار المعارف وكان يقدر بثمن جنيه واحد فقط, ومن ثم بعدها نشر في المكتب المصري الحديث والذي تعدى سعره عشرين وثلاثين جنيه, ومن ثم صدور الكتاب أيضا باسم دار القلم أو دار الشروق.
ما ورد في قصة حول العالم:
عبر عن المرأة ومنزلتها التي تعادل عقل الرجل, وحتى الرجل هو من يوضع القوانين المختلفة وهو الذي يقوم بتطبيقها, ونظرات الرجل للمرأة يدل على تقدم الرجل أو تأخره.كما أن الناس الذين يعيشون في اليابان ليس من الضروري أن يعملوا مهندس ولا طبيب ولا خريج لكلية الحقوق وإنما يعمل بالتخصص الذي يعجبه, وقال أيضا أن البنات هم من يصحون مبكرا ويعملون حيث سمع صوت رنين أعناق الأبقار, ولكن الرجال نيام, يقول أيضا أن الثورة والصراخ بلا فائدة لإصلاح الدنيا من حوله, وكذلك لم يستطيع تغيير في طبائع البشر أيضا كيف ينالوا إعجابه, ولكن بيديه أن يغير من نفسه حتى يعجب الناس حتى يعيش معهم ويستريح.