تحميل رواية صانع الظلام 2 pdf مجانا كاملة

تحميل رواية صانع الظلام 2 pdf مجانا كاملة, هذه الرواية المجانية تتيح لك الفرصة التعرف على شخصية يوسف الذي كان يعيش وحيدا, حيث هذه الوحدة لن تطول ولن تدوم أبدا, كان يوسف يعمل في قسم الحوادث التي كانت تعمل بالمجلة  وفي يوم من الأيام منحه المدير مدير التحرير الذي أعطاه المجال أن يجري حوار صحفي مع معلمه الجامعي الذي كان محكوم عليه بالإعدام لأنه قتل ابنه, وفي أثناء تواجده مع هذا الأستاذ لم يكاد يجيب عن أسئلته بل لقى نفسه واقع في حبال من الأسرار والكثير من المفاجئات التي تتعدى الكوابيس السيئة, ووجد نفسه أيضا واقع في لعبة لا ترحمه أبدا ولا يمكنه الخروج منها أيضا, وكان كل ما باستطاعته المحاربة ضد هذه الكوابيس ولا بدون أمل في الخلاص, وهو يحارب حتى ينجو بحياته وليس غرضه هو البحث عن الحقيقة, كان هذا البطل اسمع يوسف خليل وحيد ولكنه فيما بعد سيشتاق إلى وحدته.

الجزء الثاني من رواية صانع الظلام:
هذه الرواية توضح الصراع والعراك ما بين سوسن ويوسف وتروي الباقي من فصول اللعبة التي كادت أن تنتهي, ولكن السؤال هنا هو هل كل منهم سيكتشف حقيقة الرواية في الليلة الثالثة والعشرون, ولكن على الرغم من الطريق الذي سلكه يوسف في رواية صانع الظلام وكل ما شاهده وتعرف عليه وبعد حصوله على أجزاء كثيرة من الحقيقة التي كد وسعى من أجل الحصول على أطراف منها وأيضا دفع لذلك أسوأ الطرق المحتملة ولكن الحقيقة تبدو بعيد الحصول ولكن على الرغم من ذلك اللعبة لازالت مستمرة بجميع قواعدها المختلفة والتي تحمل في طياتها الكثير من الخيارات المتعددة والأسرار الكثيرة, حجم هذه الرواية تقريبا تبلغ 17 ميجابايت صغير لا يتسع لمكان كبير من ذاكرة جهازك ولا تحتاج منك الوقت الكبير في التحميل.

تصنيف رواية صانع الظلام للدكتور تامر إبراهيم:
هذه الرواية مقسمين إلى كتابين الكتاب الأول هو صانع الظلام والكتاب الثاني هو الليلة الثالثة والعشرون, حيث تم تصنيف هذه الرواية ضمن روايات المغامرات والرعب وفانتازيا مع الخيال العلمي وأيضا قليل من معلومات التاريخ من خلال أسلوب مشوق جدا, يعتبر دكتور تامر إبراهيم هو الذي كتب هذه الرواية حيث استطاع من خلال الرواية صنع جو ممتع جدا ومشوق في نفس الوقت, عند البدء في الرواية يجعلك الكتاب متمسك بالرواية والكتاب ولا تريد تركه حتى تنهي منه حتى لو سيطر عليك النعاس والنوم أو أي شيء آخر, بطل هذه الرواية اسمه يوسف وهو عبارة عن شاب بائس حظه تعيس لدرجة كبيرة لن يستطيع أحد تصورها, ولكنه ذاق الويل والعذاب من بداية الرواية وصولا إلى النهاية وهذه هي عادة الكاتب الدكتور تامر إبراهيم دائما يعذب أبطاله في طوال الرواية.