سير وتراجم ومذكرات

تحميل كتاب معالم تاريخ المغرب والاندلس لحسين مؤنس pdf



اسم الكتاب معالم تاريخ المغرب والاندلس لحسين مؤنس pdf
اسم الكاتب حسين مؤنس
لغة الكتاب عربي
حجم الكتاب 8.6 MB

الهدف من الكتاب:
يهدف الكتاب إلى خدمة الطالب الجامعي العربي، لأن تاريخ المغرب والأندلس من المقررات على كافة طلبة كليات الآداب في كل البلاد العربية والإسلامية، وعندما تم كتابة الكتاب وقف المؤلف في تاريخ المغرب حتى النهاية الخاصة بالدولة الموحدية، ولكن تاريخ الأندلس كان موجزاً، حيث تم كتابة تاريخ المغرب الإسلامي بشكل كامل في ثلاث مجلدات، وتم نشرها في السعودية في العام 1988، ولهذا لم يعد الأمر بحاجة لإكمال تاريخ المغرب في هذه الطبعة، حيث أن تاريخ المغرب يسد هذا الفراغ.

ثم إن الطالب لا يحتاج لدراسة أكثر مما في هذا الكتاب، وعليه فإن هذا الكتاب طيب ومفيد، وقد أفادة الكتاب كثيراً من لحظة نشره، حيث ينبغي أن يتم إعادة طباعته بشكل مستمر منذ وقت طويل، حيث بقي في انتظار انتشاره حتى جاء أخوة وقاموا بطباعة نسخة جديدة من الكتاب.

فهرس محتويات الكتاب وعدد الصفحات:
تبلغ عدد صفحات الكتاب (513) صفحة، وقد تم سرد عدة مواضيع من ضمن فهرس المحتويات وهي كالتالي، حيث في البداية هناك تقديم للطبعة الجديدة، ثم المقدمة الخاصة بالكتاب، وبعد ذلك تم سرد القسم الأول: وهي المغرب من قبيل الفتح الإسلامي، حيث يبدأ بمدخل بيلوغرافي يحتوي على أهم موارد تاريخ المغرب الإسلامي، والغرب الإسلامي والمغرب الإسلامي، وبلاد المغرب، وسكان المغرب.

ثم يتحدث الحديث عن المغرب قبيل الفتح الإسلامي، وخلال الفتح العربي وفتح برقة وطرابلس، وموقعة سبيطلة وفتح أفريقيا، وحملة معاوين بين حديج السكوني، وولاية عقبة بن نافع الأولى على أفريقيا، وحملة عقبة بن نافع الأولى وتأسيس القيروان، وولاية أبي المهاجر دينار.

وبعد ذلك يتم الحديث عن عصر الولاة، وعصر الفتنة المغربية الكبرى، والمحاولة الأولى للعرب البلديين للسيادة على أفريقيا، ومحاولات الدولة العباسية للاحتفاظ بأفريقيا، وجهود يزيد بن حاتم في أفريقيا، ودخول المذهب المالكي إلى المغرب، وبعد ذلك يتم الحديث عن نهاية عصر الولاة وبداية عصر الدول المحلية ودولة الأغالبة في أفريقيا، الأدارسة، والدولة الفاطمية في المغرب، ويتم الحديث بإسهاب عند دولة الفاطميين ودولة المرابطين ودولة الموحدين.

وفي الجزء الثاني من الكتاب يتم الحديث عن الأندلس وفتح الأندلس وعصر الولاة فيها، ثم تأسيس الدولة الأموية الأندلسية، وحكم وخلافة المستنصر في الأندلس، ثم يتم الانتقال لعصر الطوائف، ودولة بني نصر أو بني الأحمر في غرناطة، ثم أبو الحجاج يوسف الأول، وفي ختام الكتاب هناك موارد مختارة، ثم يختتم الكتاب بالفهارس العامة وتخصيصاتها المختلفة.