اسم الكتاب | وليتبروا ما علوا تتبيرا |
اسم الكاتب | عمر سليمان الاشقر |
لغة الكتاب | عربي |
حجم الكتاب | متباين حسب الجهاز |
تحميل كتاب وليتبروا ما علوا تتبيرا pdf, هذا الكتاب المجاني يتألف من الآيات القرآنية التي تتكلم عن المسجد الأقصى, وكما أنه يبين نصر الله القادم للمؤمنين على كل الظلمة اليهود, كما أنه يتطرق إلى تاريخ اليهود الأسود, ومن ثم تحرف بكل سهولة للتوراة, وكذلك يظهر لك بشائر النصر التي تلوج في كل مكان على كل اليهود, يعتبر هذا الكتاب ليس تاريخ للقضية الفلسطينية, كما أنها ليس ندب للمصائب أيضا بل إنها تبقى الغالبة المنصورة أيضا, وكل ما يصيبنا من الصعف والهوان يزول ويتلاشى أيضا, كما أن أسود الإسلام يرجع إلى العزلة, ويتخلصون من الظلم ومن ثم يقهرون أيضا من الغلب والمصائب والهوان, ويقهرون كل من غلبهم وتعرض لها, ومن ثم يرجعون أيضا إلى الرب القوي القاهر, هذا الكتاب المجاني يتكلم عن الأمة الإسلامية عن الماضي للأمة الغابر مع كل اليهود, ومن ثم يتكلم عن النصر القادم الذي يأتي على اليهود, إننا نوقن تماما أن هذا النصر آت لا بد منه, ويعلم كل الذين ظلموا إلى أي منقلب سوف ينقلون.
نبذة عن كتاب ليتبروا ما علوا تتبيرا:
هذا الكتاب المجاني يتكلم عن كل ما أصاب الأمة الإسلامية في هذا العصر الأخير, حيث مكرت جميع الدول الغربية أيضا وإقامة اليهود لهذه الدولة التي قام بغرسها في قلب ديار المسلمين, ومن ثم تم تهجيرها من قبل أهل فلسطين منها, ومن ثم احتلال أيضا قلب فلسطين قصة مسرى الرسول صلى الله عليه وسلم كما أنه قلب الأنبياء, إن هذا الكتاب متاح بصيغة بي دي اف ويمكن تنزيله على أجهزتكم والاستمتاع بجميع الخصائص المتاحة في داخل هذا الكتاب وكذلك سنتحدث عن أبرز ما يميز كتاب وليتبروا ما علوا تتبيرا بشكل كامل وذلك عبر السطور التالية لمحتوى هذا الموضوع الفعال .
بماذا يتميز كتاب وليتبروا ما علوا تتبيرا :
- إنطلق مؤلف هذا الكتاب من الأيات القرأنية التي تتحدث عن المسجد الأقصى ونصر الله القادم للمؤمنين على اليهود الظالمين .
- يتحدث الكتاب عن التاريخ الأسود لليهود وتحريفهم للتوراة وبشاء النصر التي تلوح على اليهود .
- يعتبر هذا الكتاب مجاني ومتاح بدون أموال ويمكن تنزيله بصيغة بي دي اف على أجهزتكم والاستمتاع بجميع الخصائص المتاحة في داخل الكتاب .
- لقد حاز هذا الكتاب إعجاب الكثيرين من الناس وأصبح من اهم الكتب التي لا غنى عنها في الإستخدام على الإطلاق .