اسم الكتاب | سقف الكفاية |
اسم الكاتب | محمد حسن علوان |
لغة الكتاب | عربي |
حجم الكتاب | 1 |
تحميل رواية سقف الكفاية لجوال الايباد مجانا للكاتب محمد حسن علوان, يمكنك تنزيل هذه الرواية المجانية التي تعتبر الحب هو المحور الأساسي لها, حيث الحب هو الأمر الذي غير من قلب ناصر وغير مسار حياته كله وجعله يعيش مع الأطلال, حيث كان يواجه العذاب في الحب والألم والحزن على فراق الحبيبة وهي مها, حيث هذه القصة من القصص المتكررة كثيرا على مر الزمان, حيث الاختلاف بين هذه القصص تكون بالتفاصيل, وهي نهاية الرجل الشرقي غالبا في الحب, ومن ثم ترك المكان التي كانت تعيش فيه مع زوجها سالم وسافر ترك الرياض ذاهبا إلى كندا ترك خلفه قلب لا يتحمل الفراق ومراره, حيث أنه تهرب من المكان التي تعيش فيه هاربا من عشقه وحبه, وكذلك خلف وراءه الذكرى التي لا تنسى, يمكنك تحميل هذه الرواية المجانية على جوالك الايباد بكل سهولة من خلال رابط مباشر.
وصف عن رواية سقف الكفاية:
لقد أخبر الروائي أنه الآن افتقد امه ووطنه التي سعى جاهدا أن لا يفقدهم, اختار أن يخلط ما بين الحزنين الذي تعرض لهم مقابل نسيان الحزن الأول, هذه الرواية تحدثت عن قصة حب عميقة حدثت في الرياض, وهي عاصمة المملكة العربية السعودية, حيث هذه قصة الحب كانت ما بين ناصر ومها, وأيضا تحدثت عن آثار الحب الذي نشأ في نهاية هذا الحب المؤلم, حيث بعد سفر ناصر لكندا تم مقابلته مع المهاجر العراقي الذي حاول بكل جهده أن يخرجه من الحالة التي هو فيها التي أنشأها هذا الحب.
مقدمة بسيطة عن الروائي محمد حسن علوان:
كتب هذه الرواية الروائي الكبير محمد حسن علوان الذي كتب أربعة روايات مختلفات وهي رواية صوفيا وطوق الطهارة والقندس وسقف الكفاية, كما أنه اعتنى بكتابة المقالة الأسبوعية التي تمتد لست سنوات في صحيفة الشرق والوطن السعودية, وتم نشر أيضا مقولاته والقصص القصيرة في صحيفة الجارديان ونيويورك تايمز, كما أنه اختار المؤلف في سنة 2010 من أفضل 39 كاتب عربي دون الأربعين, ومن ثم تم إدراج اسمه في أنطولوجيا سنة 2013, وتم ترشيح الرواية التي كتبها بعنوان القندس مع القائمة القصيرة في الجائزة العالمية للرواية العربية.
أهم ما يتعلق برواية سقف الكفاية:
هذه الرواية عربية كتبها المؤلف الكبير محمد حسن علوان ذو الجنسية السعودية, حيث تم صدور طبعات كثيرة للرواية وهي الطبعة الأولى التي نشأت عن دار الفارابي في بيروت في سنة 2002, وكذلك صدر أيضا الطبعة الثانية في عام 2004, ومن ثم صدرت عن دار الساقي الذي أصدرت منها الطبعة الثالثة والرابعة والخامسة والسادسة, حققت هذه الرواية الجدل الكبير وهذا بسبب السن الصغير للروائي, وكذلك محتوى الرواية الحساسة وهذا على حسب الاختلاف الذي تم إيجاده على مستوى اللغة بشكل عام, هذه الرواية تم نقدها من قبل كبار النقاد السعوديين والأدباء منهم عبدا الغذامي ومعجب الزهراني ومحمد العباس وغاز القصبي.