| اسم الكتاب | سجين زندا |
| اسم الكاتب | أنتوني هوب |
| لغة الكتاب | عربي |
| حجم الكتاب | 8.89 مب |
تحميل رواية سجين زندا pdf مجانا, أثناء تتويج ملك رويتانيا رودلف قام أخوه الأمير بإرسال من يخدره حتى لا يقوى على الكلام وإكمال حديثه أمام جميع الحضور في مراسم التتويج, حيث حينها اختير أخوه مايكل الأمير بدلا منه, ومن ثم خطف رودلف وتم سجنه في قلعة توجد في بلدة صغيرة اسمها زندا وهذا من بعد فقدان الوعي, ولكن جميع المعاونين لرودلف كانوا على استعداد تام لإكمال مراسم التتويج على أكمل وجه بغض النظر عن الظروف الذي تعرض لها رودلف, حيث أعوان رودلف أقنعوا ملك إنجليزي يشابه الملك كثيرا وكأنه توأمه بأن يحل محل الملك في غيابه حيث كانوا أولاد عم بس من بعيد, ومع مرور الأحداث أصبح الملك رودلف راسندل يحب خطيبة رودلف الملك ولكنه لم يريد أن يخبرها بشأن ذلك, نظرا لوفاءه الشديد للملك المأسور, ومن ثم اقتحم القلعة التي كان فيها الملك رودلف وأنقذه منها حتي يرجع الملك إلى العرش لكل محبيه ولكنه ينفصل عن خطيبته بالنهاية.
رواية سجين زندا بشكل عام:
هذه الرواية هي أحد روايات المغامرات التي تم كتابتها من قبل الروائي البريطاني أنتوني هوب, حيث اتسمت الرواية بشهرة عالمية حثت على كتابة الروايات المختلفة, حيث أحداث هذه الرواية جميعها تدور حول ما حدث في مملكة روريتانيا التي أصبح بعد ذلك فيها مسرح لروايات أخرى مختلفة تم كتابتها رجال آخرون نظرا لتأثرهم الشديد بهذه الرواية, حيث صنع أيضا الأفلام المختلفة التي حققت إعجاب كبير وأضيفت إلى المناهج التعليمية.
الروايات المختلفة التي تأثرت من هذه الرواية:
- قصة الملك المجنون الذي كتبها إدغار رايس بوروس وهذه القصة منضمة إلى القصص الرومانسية الروريتانية التي عبر عنها الكاتب الكبير أنتوني هوب ومشتركة معها في الأساس.
- استعمال الروائي الأمريكي روبرت أنسون هينلين الحبكة ذاتها في هذه الرواية الخيالية العلمية.
- تشابهها مع القصة الكوميدية القصيرة التي كتبها الكاتب الأمريكي بريت هارت التي تحمل اسم روبرت الشبيه.
حياة الكاتب البريطاني أنتوني هوب هوكينز:
هذا الروائي البريطاني وكذلك هو مؤلف مسرحي إنجليزي, حيث هذه الرواية ترد في بلاد روريتانيا الخيالية الحديثة, حيث تم فتح سجن زندا المجال لبزوغ نوع قصصي جديد اسمه الرومانسية الروريتانية, كما أنه تم كتابة الكثير من الأعمال الروائية والسينمائية المختلفة عن سجن زندا, حيث كان يتعلم في المدرسة وهو أصغر أخوته, حيث بعد ذلك انتقل غلى كلية مارلبورو التي نال فيها على منحة دراسية في كلية اسمها باليول بالجامعة التي يطلق عليها اكسفورد في سنة 1881, وكذلك له نشاطات كثيرة في نادي الكلية لكرة القدم ونال منها مرتبة الشرف, ومن بعدها كان من أحد رؤساء أكسفورد الليبراليين وتميز بلسانه الطلق, حيث كان يدرس تخصص المحاماة وكان في بعض الأحيان يفرغ وقته للكتابة حيث له الكثير من الأعمال التي صدرت بشكل متواصل.
