اسم الكتاب | سجين زندا |
اسم الكاتب | أنتوني هوب |
لغة الكتاب | عربي |
حجم الكتاب | 8.89 مب |
تحميل قصة سجين زندا فيديو مجانا, تعتبر رواية سجين زندا رواية تأليف المؤلف العظيم أنتوني هوب حيث تتحدث عن قصة رودلف راسندل وهو الزائر الإنجليزي الغني الذي كان يشبه الملك رودلف كثيرا, حيث يوجد أحداث ممتعة في داخل الرواية, وهي أحد روايات الأدب العالمي التي تتضمن على سلسلة كبيرة من القصص العالمية وذلك من بعد ترجمة القصص عن النص الإنجليزي وتحويلها إلى اللغة العربية, تم مراعاة في هذه الرواية الأسلوب المبسط باللغتين المختلفتين, وكذلك راعوا الجانب التربوي حتى يدرك القارئ المقابلة الصحيحة ما بين الأساليب والمعاني والمفردات, كذلك مزودة الرواية بالنهاية بتدريبات تشمل كل محاور القصة وهذا يعين الجميع على فهم الرواية واستيعابها بكل سهولة.
أهم الروايات الأجنبية التي تأثرت برواية سجين زندا:
- قصة روبرت الكوميدية القصيرة التي كتبها الكاتب الأمريكي لبريت هارت.
- استعمال الروائي الأمريكي روبرت آنسون هينلين الحبكة رواية سجين زندا ذاتها في روايته التي كتبها النجم المزدوج وهي رواية خيالية علمية.
- قصة الملك المجنون التي كتبها إدغار رايس بوروس التي تنضم إلى القصة الرومانسية الرويتانية التي اشتركت مع كتب أنتوني هوب بالقليل من التفاصيل وكذلك بالأساسيات أيضا.
حياة أنتوني هوب العلمية والأدبية:
كان أنتوني يتعلم المحاماة, ولكنه عنده وقت كافي للكتابة وهذا بسبب قلة انشغالاته في السنوات الأولى, حيث دفع نفقات كثيرة وهذا مقابل نشر الرواية الأولى التي كتبها والتي تماثل رواية سجين زندا, ومن ثم كتب الروايات المختلفة والقصص القصيرة, وأيضا كتب مجموعة من القصص القصيرة التي قدمها لصحيفة ويستمنسر التي جمعت في كتاب يطلق عليه اسم حوارات دولي, وهذا نجاح حقيقي بالفعل والتي تحدثت عن فكرة لكتابة مؤامرة سجين زندا, نالت هذه الرواية نجاح عظيم حيث كان بطلها الوحيد هو رودلف راسندل وهو أحد الشخصيات المعروفة, وكذلك تم ترجمتها إلى أكثر منها لغة منها اللغة العربية وبهذا ترك مجال المحاماة وغاص في الكتابة وتفرغ لها وأصبح كاتب معروف, ولم يحقق نجاح فني مثل الذي حققه في كتابته لرواية سجين زندا, كان أنتوني هوب مشارك في النصوص المسرحية التي كتبها لرواية سجين زندا, ومن ثم أكمل هذه الرواية بعنوان جديد وهو روبرت الهنتزوي بشكل متواصل ومتتابه, ومن ثم جاءت بعدها رواية جديدة وهي رواية قلب الأميرة أوزرا في سنة 1899, واصل أنتوني كتابة الكثير من الروايات المختلفة ولم يقتصر على كتابة المسرحيات, وانتخبوه رئيس لجمعية المؤلفين, قبل موته نشر سيرة له وكان كان في عمر 70 سنة بسبب تعرضه لسرطان في الحنجرة في المنزل الريفي.
نبذة عن أنتوني هوب مؤلف رواية سجين زندا:
كان يتعلم في المدرسة التي كان أبوه كاهن فيها, ومن ثم دخل كلية مارلبورو التي نال فيها على منحة دراسية في كلية باليول التي كانت بجامعة أكسفورد سنة 1881, ومن ثم دخل في نادي كرة القدم وحصل على مرتبة الشرف فيها سنة 1886, وكان من رؤساء اتحاد اكسفورد الليبراليين, وعرف في ذلك الوقت بحسن التكلم واللسان الطلق.