| اسم الكتاب | ربع جرام |
| اسم الكاتب | عصام يوسف |
| لغة الكتاب | عربي |
| حجم الكتاب | 26.91 مب |
يعتبر رواية ربع جرام من الروايات الحقيقة المصرية حيث هي للكاتب عصام يوسف تدور أحداث هذه الرواية حول مجموعة من الأصحاب يتعاطون مع بعضهم البعض المخدرات بمختلف أنواعها حيث تنهي بهم الأمر إلي الإدمان على هذه المخدرات، حيث ينتهي كل حياة شخص منهم بالموت أو بمحاولات العلاج أو طرق أخري متنوعة، حيث يكون بطل هذه الرواية صلاح حيث دخل صلاح المستشفي للعلاج فيها من معاناة شدة هذه المخدرات عليه مما ألحق الضرر بنفسه بشكل كبير جدا، حيث تكون الرواية المذهلة تروي عن حياة المدمنين بالمخدرات وخاصة هؤلاء الأشخاص يكونوا تحت تأثير المخدر مما يدفع هؤلاء الأشخاص التعاطي للمخدرات بشكل مستمر دائما من عمليات إجرام مثل القتل والسرقة والنصب وبين جميع ممتلكاتهم للحصول على المخدرات بشتى الوسائل والكثير من الأشياء يمكن التعرف عليها من خلال هذه القصة المشوقة والممتعة.
ما هي غلاف هذه الرواية المذهلة :
غلاف الرواية المذهلة اجتمع الكل حول مائدة في الساعة السابعة، حيث كان رامي من الشخصيات المعروفة يقوم بلف هذه السجائر، واحمد يقوم بقرأ الصحف والمجالات وعلاء يقوم بعمله الشاغل وهي عملية الاطمئنان على زجاجات الخمور والبير المثلجة حتي حسين كان لا يتوقف عن الحديث عن كرة القدم كان دائما يحب مشاهدة المباريات ويحب كرة القدم بشكل كبير جدا، وصلاح المشهور بينهم كان يقوم بفتح الكوتشينة ويصل بهاء، وقبل التحية والسلام دخل في الحديث بشكل مباشر قائلا: اسمعوا أيها الرجال رأس السنة لا تكون خمره ولا حشيش هتكون مفأجات كبري جديد هي سحر يا إكسلانس أنا معايا هيروين بودرة ربع جرام، حيث قال رامي بودرة أيه دي وقال صلاح ويعني أيه هيعمل إيه الربع جرام دا يا نونو؟
حيث قال بهاء أنت مستهيف في الربع دلوقتي هتشوف الربع جرام هيعمل أيه!!!
بعض الملاحظات على رواية ربع جرام :
- تعتبر رواية ربع جرام طويلة جدا حيث تحتوي على 640 صفحة حيث توجد فيها العديد والكثير من الأحداث حتى، الشخص الذي يقوم بقراءة هذه الرواية لا يشعر بالملل طول قراءة هذه الرواية
في هذه الرواية جميع الإباء يتميزون بالثروة الكبيرة وهذا الذي ساعدهم على التبذير على أبناءهم مما ساعد في فساد الأبناء. - يحتوي الرواية على جميع شخصيات الرواية الموجودة فيها شخصيات عالية ومعروفة في المجتمع.
- في هذه الرواية أغلب الإباء مشغلون عن أبناءهم ولا يدرون ما يفعلون أبناءهم.
- الآباء لم تكن لهم رقابة على أبناءهم وإعطاءهم الحرية الكاملة في تصرفاتهم مما أفسدوا عقولهم في المخدرات وكثير من الأشياء الأخرى التي دمرت حياتهم.
- تعرض بعض الأبناء للطرد من المنزل حتى قام الشخص بالالتفاف على أشخاص سوء مما أثر على حياته مما ساعد إعطاء المخدرات والأنواع الأخرى مما دمرت حياته بالكامل دون أن يتابعه أهله.
- أغلب الأهالي في هذه الأحداث لم يستطيعوا أن يتعاملوا من مع هؤلاء الأشخاص، حيث لا يستطيع الأب إقناع ابنه الذهاب إلي المستشفي من أجل لتقليه العلاج بالكامل حيث يشفي من المرض الخطير جدا ويعاني منه بشكل مستمر.
- استهلاك كثير من الأشخاص منهم كثير من المال لشراء كمية الهيروين اللازمة حيث فاق هذا الاستهلاك ملحوظا كبير مما جعل الإباء أن يدكوا أن أبناءهم مدمنين.
- يقوم بعض الأشخاص بتعاطي الهيروين أكثر من مرة في اليوم مما حيث كان الإدمان بشكل كبير جدا.