| اسم الكتاب | سورة يس |
| اسم الكاتب | أحمد العجمي |
| لغة الكتاب | عربي |
| حجم الكتاب | 6.18 ميجابايت |
تحميل سورة يس بصوت احمد بن علي العجمي mp3, سورة يس ترتيبها في القرآن الكريم 36 وعدد أياتها 89 وعدد كلماتها 733 وعدد حروفها 2988 ونزلت في مكة المكرمة وتعتبر من السور المكية, وجاء سبب تسميتها بسبب ابتدائها بهذا اللفظ, وتشمل هذه السورة على مواضيع هامة كالبراهين والأدلة على وحدانية الله تعالى والإيمان بحقيقة البعث والنشور, وأيضا تحتوي السورة على الأخبار بقصة أهل القرية, ويمكن الإطلاع على فضل سورة يس عبر السطور التالية لمحتوى الموضوع وبشكل مفصل , ونقدم لكم كافة تفاصيل سورة الكهف من موقعنا تحميل كتب مجانا .
فضل سورة يس :
- قضاء الحوائج وتسهيل الأمور التي ينويها القارئ بقراءته .
- من قرأة سورة يس في ليلة أصبح مغفورا له .
- من داوم على قراتها كل ليل ثم مات مات شهيدا .
- من داخل المقابر وقرأ سورة يس خففت عنهم يومئذ وكان له بعدد من فيها حسنات .
- تيسر الأمر العسيرة عند قراءة سورة يس .
من هو القارئ احمد بن علي العجمي :
هو احمد بن علي العجمي قارئ للقرآن الكريم من مواليد عام 1968 في المملكة العربية السعودية بمدينة الخبر ويلقب بأبو عبد الله وتعلم الدكتوراه في التفسير وعمل قارئ للقران الكريم وإمام مسجد والسبب الرئيسي في شهرته هو قراءة القران الكريم وتلاوته بصوت جميل, ويعتبر الشيح أحمد بن علي أل ليمان العجمي, الشيخ متزوج وله 6 أبناء وهم فاطمة وعبد الرحمن وموضي وعمر وعبد الله ومريم, كما يقوم الشيخ أحمد العجمي بقراءة القرأن الكريم برواية حفص عن عاصم بتلاوة جميلة وبحسن صوت رائع, وفي محتوى الموضوع سوف نضع لكم صورة يس بصوت الشيخ أحمد العجمي بصيغة ام بي ثري لكي تتمكنوا من الاستمتاع لهذه السورة بصوته .
أيات من سورة ياسين 1-20 :
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
يس (1) وَالْقُرْآنِ الْحَكِيمِ (2) إِنَّكَ لَمِنَ الْمُرْسَلِينَ (3) عَلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ (4) تَنْزِيلَ الْعَزِيزِ الرَّحِيمِ (5) لِتُنْذِرَ قَوْمًا مَا أُنْذِرَ آبَاؤُهُمْ فَهُمْ غَافِلُونَ (6) لَقَدْ حَقَّ الْقَوْلُ عَلَى أَكْثَرِهِمْ فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (7) إِنَّا جَعَلْنَا فِي أَعْنَاقِهِمْ أَغْلَالًا فَهِيَ إِلَى الْأَذْقَانِ فَهُمْ مُقْمَحُونَ (8) وَجَعَلْنَا مِنْ بَيْنِ أَيْدِيهِمْ سَدًّا وَمِنْ خَلْفِهِمْ سَدًّا فَأَغْشَيْنَاهُمْ فَهُمْ لَا يُبْصِرُونَ (9) وَسَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنْذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنْذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ (10) إِنَّمَا تُنْذِرُ مَنِ اتَّبَعَ الذِّكْرَ وَخَشِيَ الرَّحْمَنَ بِالْغَيْبِ فَبَشِّرْهُ بِمَغْفِرَةٍ وَأَجْرٍ كَرِيمٍ (11) إِنَّا نَحْنُ نُحْيِي الْمَوْتَى وَنَكْتُبُ مَا قَدَّمُوا وَآثَارَهُمْ وَكُلَّ شَيْءٍ أَحْصَيْنَاهُ فِي إِمَامٍ مُبِينٍ (12) وَاضْرِبْ لَهُمْ مَثَلًا أَصْحَابَ الْقَرْيَةِ إِذْ جَاءَهَا الْمُرْسَلُونَ (13) إِذْ أَرْسَلْنَا إِلَيْهِمُ اثْنَيْنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزْنَا بِثَالِثٍ فَقَالُوا إِنَّا إِلَيْكُمْ مُرْسَلُونَ (14) قَالُوا مَا أَنْتُمْ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَمَا أَنْزَلَ الرَّحْمَنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلَّا تَكْذِبُونَ (15) قَالُوا رَبُّنَا يَعْلَمُ إِنَّا إِلَيْكُمْ لَمُرْسَلُونَ (16) وَمَا عَلَيْنَا إِلَّا الْبَلَاغُ الْمُبِينُ (17) قَالُوا إِنَّا تَطَيَّرْنَا بِكُمْ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهُوا لَنَرْجُمَنَّكُمْ وَلَيَمَسَّنَّكُمْ مِنَّا عَذَابٌ أَلِيمٌ (18) قَالُوا طَائِرُكُمْ مَعَكُمْ أَئِنْ ذُكِّرْتُمْ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ مُسْرِفُونَ (19) وَجَاءَ مِنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ رَجُلٌ يَسْعَى قَالَ يَا قَوْمِ اتَّبِعُوا الْمُرْسَلِينَ (20). صدق الله العظيم .
