كتب إسلامية

تحميل سورة النور بصوت mp3 للقارئ الشيخ رافت حسين كاملة



اسم الكتاب سورة النور
اسم الكاتب رافت حسين
لغة الكتاب عربي
حجم الكتاب 19.64 ميجابايت

تحميل سورة النور بصوت mp3 للقارئ الشيخ رافت حسين كاملة, تعتبر سورة النور من السور التي نزلت في المدينة المنورة وتهتم شكل كبير في الآداب الاجتماعية وأداب البيوت خاصة وأيضا تحدث عن أسس الحياة الفاضلة الكريمة بما فيها توجيهات رشيد وأداب سامية وتحفظ المسلم ومجتمعه وتصونه, ونقدم لكم سورة النور بصيغة ام بي ثري بصوت القارئ الشيخ رافت حسين كاملة من موقعنا تحميل كتب مجانا .
تعريف سورة النور :
تعتبر من السور المدنية وهى من المثاني وعدد اياتها 67 أية وترتيبها الرابعة والعشرون ونزلت بعد سورة الحشر وبدأت السورة أنزلنها وتحدثت عن حادثة الإفك مع سيدة المسلمين عائشة رضي الله عنها, وهى ضمن الجزء 18 والحزء 35,36 .
سببت تسميتها بهذا الإسم :
إن سبب التسمية فيها إشاعات النور الرباني بتشريع الأحكام والأداب والفضائل الإنسانية التي هى قبس من نور الله على عباده وفيض من فيوضها رحمته وجوده (الله نور السموات والأرض).
فضل سورة النور :
1) عن حارثة بن مضرب قال كتب إلينا عمر بن الخطاب أن تعلموا سورة النساء والأحزاب والنور . 2) أخرج ابن المنذر والبيهقي عن مجاهد قال قال رسول الله : عَلِّمُوا رجالكم سورة المائدة وعَلِّمُوا نسائكم سورة النور ” 3) أخرج الحاكم عن أبي وائل قال حججت أنا وصاحب لي وابن عباس على الحج فجعل يقرأ سورة النور ويفسرها فقال صاحبي : سبحان الله ماذا يخرج من رأس هذا الرجل ! لو سمعت هذا الترك لأسْلَمَتْ .
بداية سورة النور :
بسم الله الرحمن الرحيم
1- سُورَةٌ أَنزَلْنَاهَا وَفَرَضْنَاهَا وَأَنزَلْنَا فِيهَا آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لَّعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ
2- الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِّنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُم بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِّنَ الْمُؤْمِنِينَ
3- الزَّانِي لا يَنكِحُ إِلاَّ زَانِيَةً أَوْ مُشْرِكَةً وَالزَّانِيَةُ لا يَنكِحُهَا إِلاَّ زَانٍ أَوْ مُشْرِكٌ وَحُرِّمَ ذَلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ
4- وَالَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ شُهَدَاء فَاجْلِدُوهُمْ ثَمَانِينَ جَلْدَةً وَلا تَقْبَلُوا لَهُمْ شَهَادَةً أَبَدًا وَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
5 – إِلاَّ الَّذِينَ تَابُوا مِن بَعْدِ ذَلِكَ وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
6- وَالَّذِينَ يَرْمُونَ أَزْوَاجَهُمْ وَلَمْ يَكُن لَّهُمْ شُهَدَاء إِلاَّ أَنفُسُهُمْ فَشَهَادَةُ أَحَدِهِمْ أَرْبَعُ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَ
7- وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِن كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ
8- وَيَدْرَأُ عَنْهَا الْعَذَابَ أَنْ تَشْهَدَ أَرْبَعَ شَهَادَاتٍ بِاللَّهِ إِنَّهُ لَمِنَ الْكَاذِبِينَ
9- وَالْخَامِسَةَ أَنَّ غَضَبَ اللَّهِ عَلَيْهَا إِن كَانَ مِنَ الصَّادِقِينَ
10- وَلَوْلا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ