روايات عربية

تحميل رواية العصفورية pdf مجانا



اسم الكتاب العصفورية
اسم الكاتب غازي القصيبي
لغة الكتاب عربي
حجم الكتاب 6.25 مب

تحميل رواية العصفورية pdf مجانا, هذه الرواية المجانية كتبها الأديب غازي عبد الرحمن القصيبي والتي تحوي على حوالي 300 صفحة, تم تصنيف هذه الرواية مرتبة 35 حيث هو من ضمن أفضل مئة رواية عربية, أحداث هذه الرواية  تدور حول مستشفة الأمراض النفسية التي كان بطلها هو البروفسور الذي كان أحد الداخلين في المصحة, حيث كان مع طبيبة النفسي المعالج أخذوا جلسات من التفريغ والكلام, حيث دار حوار طويل ولكنه يتغلب عليه القالب الساخر, حيث تكلم على كل شخص في العالم العربي والغربي, وكذلك هي رواية مليئة بالأفكار والمعلومات المختلفة التي تدور حول أحداث وشخصيات سياسية معروفة وعلمية وفكرية, هذه الرواية موسوعة ثقافية معرفية مليئة بالمعلومات المختلفة السريعة التي تدور حول أناس قمت بسماع أسماءهم ولم تتيح لهم الفرصة للتعرف عليهم.

نبذة عن الكاتب غازي القصيبي:
هو شاعر وأديب في نفس الوقت وهو وزير سعودي حيث قضى حياته في الأحساء في أولى سنوات عمره, ومن ثم ذهب إلى المنامة في البحرين ودرس فيها كافة مراحل التعليم, ونال شهادة البكاليوروس من جامعة القاهرة كلية الحقوق, ومن ثم نال شهادة الماجستير في جامعة جنوب كاليفورنيا, تم حصوله على الكثير من القبولات في الجامعات المختلفة ولكن مرض أخون نبيل جعله ينتقل ويدرس في جنوب كاليفورنيا وخاصة في لوس أنجلوس, ومن ثم عزم على دراسة العلاقات الدولية وكذلك الدكتوراة في جامعة لندن, أخذ غازي مناصب كثيرة من ضمنها مساعد في كلية العلوم الإدراية في جامعة الملك سعود في الرياض, وكذلك حصل على منصب عميد كلية التجارة وكذلك يعمل مستشار قانوني في مكتب استشارية, ونال مدير في المؤسسة العامة للسكك الحديدية, وأخذ أيضا وسام له وشاح من الطبقة المميزة, ونال وسام الملك عبد العزيز والكثير من الأوسمة من الدول العربية والغير عربية, كان يعيش غازي في بيئة تحب الكتابة وبعد من تسعة شهور من ولادة الكاتب العظيم غازي توفيت أمه ولكنه قبل ولادته بلحظات جدته توفيت أيضا, كان مقطوع من شجرة ليس له أطفال ولا أقران, حيث أبوه يتميز بالقوة والصرامة حيث كان يحرم عليه الخروج للشارع, ويتميز بالحنان الزائد والشفقة على اليتامى.

هدف الكاتب من هذه الرواية:

تمكن الكاتب غازي القصيبي أن البروفوسور هو موسوعة من الأدب والعلم والثقافة الاجتماعية, حيث هو عبارة عن دائرة منغمس فيه التناقضات التي جعلته مجنون, حيث أراد القصيبي أن يحرك هذا المجنون البروفوسور ويعطيه الكثير من العبارات ويجعله يمثل الأدوار التي تعبر عن الأسلوب الساخر الذي ينتابه الألم, وإباحة جميع آلامه إلى العربستاني الذي أصبح هو الآخر مجنون حكيم.